ليل طنجة - الرواية الأخيرة
ليل طنجة - الرواية الأخيرة
Regular price
LE150.00 EGP
Regular price
Sale price
LE150.00 EGP
Unit price
per
البطل التعيس المتخبط بين طرقات المستشفى التي ماتت بها والدته بعد معاناة مع المرض، لا يستلم جثمانها إلا بعد أن أجبره الطبيب على تسليم بطاقته الشخصية ليضمن انه سيدفع له تكاليف علاجها قبل موتها. يصطحب أمه للقبر وهو وحيد خال الوفاض ومديون بكثير من الأموال. تركته حميدة وسافرت لأمريكا لدراسة ترجمة الأدب المقارن بعد أن أشبعته سنوات، فبقى جائعا للحب، يتذكر حكايات المنسيين، جواد وسارة وإدريس، شذرات من حيواتهم التي مرت كشريط طويل جدا أمام عينيه.يتجول في الشوارع المغربية الرئيسية لعله يجد من يؤنس وحدته ويرى المستعمر الإسباني في تاريخ عائلته التي غاب رجالها بسبب حروبهم. تاريخ المغرب المتشابك مع الحروب والاستعمار والمقاومة، لا يختلف عن تاريخه الشخصي الذي يقاوم به شبح الوحدة والعزلة. والطبيب في إثره انتظارا لأموال علاج أمه
يكتب ويحذف في حالة هذيان حتى أن البطل نفسه يتحدى الكاتب ويعلن أنه سيكتب رواية أفضل مما قد يكتبها أحجيوج يوما، يتساءل من هو أحجيوج ليتفوق عليّ، أنا الشخصية الرئيسة وأنا من له حق الكتابة وإنهاء هذه الرواية. يحدث قلمه المصمت ولا يتلق إجابة، لكنه لا يغضب، ربما أسره الصمت ونالت اللعبة إعجابه
ما بين بغضه الشديد للطبيب وحنينه المبالغ به إلى حميدة المهاجرة، يهذي البطل في شوارع المغرب الرئيسة وندور معه في رحلة عميقة داخله لنعرف الوجه الآخر من ليل طنجة
يكتب ويحذف في حالة هذيان حتى أن البطل نفسه يتحدى الكاتب ويعلن أنه سيكتب رواية أفضل مما قد يكتبها أحجيوج يوما، يتساءل من هو أحجيوج ليتفوق عليّ، أنا الشخصية الرئيسة وأنا من له حق الكتابة وإنهاء هذه الرواية. يحدث قلمه المصمت ولا يتلق إجابة، لكنه لا يغضب، ربما أسره الصمت ونالت اللعبة إعجابه
ما بين بغضه الشديد للطبيب وحنينه المبالغ به إلى حميدة المهاجرة، يهذي البطل في شوارع المغرب الرئيسة وندور معه في رحلة عميقة داخله لنعرف الوجه الآخر من ليل طنجة
الرواية الفائزة بجائزة إسماعيل فهد إسماعيل
تأليف : محمد سعيد أحجيوج
عدد الصفحات : 160
مقاس الكتاب : 21*14
الفئة العمرية : الكبار
الترقيم الدولي :9789774906237
عدد الصفحات : 160
مقاس الكتاب : 21*14
الفئة العمرية : الكبار
الترقيم الدولي :9789774906237
209.3 : الوزن بالتغليف (جرام)